كشف اتحاد منظمات الإغاثة والرعاية الطبية السوري، وهو منظمة إنسانية مستقلة، أن هجمات يشتبه أنها كيماوية أسفرت عن مقتل 60 على الأقل وإصابة أكثر من 1000 في الغوطة الشرقية في مطلع الأسبوع.
وتوقع الاتحاد ارتفاع عدد القتلى. ويتشكل الاتحاد من تحالف منظمات إغاثة دولية تمول مستشفيات في سورية وله مقر في باريس.
وقال الاتحاد في بيان «العدد يواصل الارتفاع فيما يكافح عمال الإنقاذ للوصول إلى مناطق تحت الأرض تسرب إليها الغاز وكانت مئات الأسر قد احتمت بها».
من ناحية ثانية، كشفت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية اليوم (الاثنين) أنها تجمع كل المعلومات المتاحة عن الهجوم الذي تعرضت له مدينة دوما شرقي العاصمة السورية دمشق، وأشارت تقارير إلى أنه أسفر عن مقتل العشرات يوم السبت.
وقال أحمد أوزومجو مدير المنظمة في بيان «نبدي قلقنا البالغ على الهجوم المزعوم بأسلحة كيماوية في السابع من أبريل في دوما».
وتوقع الاتحاد ارتفاع عدد القتلى. ويتشكل الاتحاد من تحالف منظمات إغاثة دولية تمول مستشفيات في سورية وله مقر في باريس.
وقال الاتحاد في بيان «العدد يواصل الارتفاع فيما يكافح عمال الإنقاذ للوصول إلى مناطق تحت الأرض تسرب إليها الغاز وكانت مئات الأسر قد احتمت بها».
من ناحية ثانية، كشفت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية اليوم (الاثنين) أنها تجمع كل المعلومات المتاحة عن الهجوم الذي تعرضت له مدينة دوما شرقي العاصمة السورية دمشق، وأشارت تقارير إلى أنه أسفر عن مقتل العشرات يوم السبت.
وقال أحمد أوزومجو مدير المنظمة في بيان «نبدي قلقنا البالغ على الهجوم المزعوم بأسلحة كيماوية في السابع من أبريل في دوما».